Loading

Mada Consulting

هل تفكر في بدء مشروعك الخاص أو تحسين مشروع قائم لديك؟
فأنت بحاجة إلى استراتيجيات مدروسة ونصائح متخصصة لتحقيق النجاح وتفادي
الأخطاء الشائعة التي قد تكلفك الكثير من الوقت والمال.

يأتي دور مكاتب استشارات المشاريع التي تقدم لك خبرتها العميقة وتوجيهاتها العملية.
إن هذه المكاتب ليست مجرد مصادر للمعلومات، بل هي شريكة تساعدك في تطوير رؤيتك
وتحويل أفكارك إلى واقع ملموس.

من تحديد الأهداف إلى فهم السوق وتحليل المنافسين، توفر لك مكاتب الاستشارات
مجموعة من الأدوات والموارد التي تعزز من فرص نجاح مشروعك.

في هذا المقال، سنقدم لك أربع نصائح رئيسية يوصي بها مكتب استشارات
مشاريع لضمان نجاح خطتك وتحقيق نتائج ملموسة.

انضم إلينا في رحلة استكشاف هذه النصائح القيمة، وابدأ في بناء أساس
قوي لمشروعك. اترك التردد خلفك، واستعد للاستفادة من هذه
الخبرات التي ستوجهك نحو مستقبل مشرق ومليء بالإنجازات!

دور الاستشارات في نجاح المشاريع:

تعتبر الاستشارات أحد العناصر الحيوية التي تسهم بشكل كبير في نجاح المشاريع،
حيث توفر مكاتب الاستشارات خبرات ومعارف متخصصة تساعد رواد الأعمال والمستثمرين
على اتخاذ قرارات استراتيجية مدروسة.
فيما يلي بعض الأدوار الرئيسية التي تلعبها الاستشارات في نجاح المشاريع:

1- تقديم الخبرة والمعرفة المتخصصة:

  • توفر مكاتب الاستشارات المعرفة المتعمقة في مجالات محددة،
    مما يمكن الشركات من الاستفادة من أفضل الممارسات والتوجهات
    الحديثة في السوق. هذا يمكن أن يشمل التحليل المالي، استراتيجيات التسويق،
    إدارة المخاطر، وتخطيط الأعمال.

2- تطوير استراتيجيات فعالة:

  • تساعد الاستشارات في صياغة استراتيجيات واضحة ومحددة وفقًا لأهداف المشروع.
    من خلال دراسة السوق وتحليل المنافسة، يمكن للاستشاريين أن يقدموا رؤى تساعد
    في تطوير خطة عمل فعالة تعزز من موقع المشروع في السوق.

3- إجراء دراسات جدوى:

  • يساهم الاستشاريون في إجراء دراسات جدوى شاملة للمشاريع المقترحة،
    حيث يقيمون الفوائد والتكاليف والجدوى الاقتصادية.
    هذا يساعد في اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن ما إذا كان يجب متابعة المشروع
    أو إعادة تقييم الفكرة.

4. تحليل المخاطر وإدارتها:

  • تعتبر إدارة المخاطر أحد العناصر الأساسية لنجاح أي مشروع.
    تساعد الاستشارات في تحديد المخاطر المحتملة وتقديم استراتيجيات للتقليل
    من هذه المخاطر، مما يضمن استقرار المشروع واستمراريته.

5. تحسين الكفاءة التشغيلية:

  • يمكن للاستشاريين تقديم توصيات لتحسين العمليات والإجراءات داخل المنظمة.
    من خلال تحليل تدفقات العمل وتحديد نقاط الفشل،
    يمكن تحسين الكفاءة التشغيلية وتخفيف التكاليف.

6. توفير التدريب والدعم:

  • في العديد من الحالات، تقدم مكاتب الاستشارات برامج تدريبية وورش عمل للفرق الداخلية.
    هذا يسهم في تطوير مهارات الموظفين وزيادة فعالية العمل الجماعي.

7. زيادة القدرة على التكيف:

  • في بيئات الأعمال المتغيرة، يساعد الاستشاريون الشركات في التكيف
    مع التغيرات السوقية والتكنولوجية. من خلال استراتيجيات مرنة
    وابتكارات مستدامة، يمكن للمشاريع أن تنمو وتزدهر حتى في الأوقات الصعبة.

8. تنسيق الجهود بين الفرق المختلفة:

  • تلعب مكاتب الاستشارات دورًا في تحسين التواصل والتنسيق بين
    الأقسام المختلفة داخل الشركة، مما يساهم في تحقيق تناغم
    في الأهداف والعمليات، ويعزز من فعالية العمل ككل.

النصيحة الأولى: دراسة الجدوى الشاملة

تعتبر دراسة الجدوى الشاملة الخطوة الأولى والمهمة في
تحويل فكرة المشروع إلى واقع ملموس. إنها عملية تحليلية تهدف
إلى تقييم جميع جوانب الفكرة، وتحديد إمكانياتها وتحدياتها،
والتأكد من جدواها اقتصاديًا وتشغيليًا.
وفيما يلي تفاصيل حول كيفية إعداد دراسة جدوى شاملة وأهميتها:

1. أهمية دراسة الجدوى:

  • تحديد الفرص والتهديدات: 
    تساعد دراسة الجدوى في تحديد الفرص المتاحة
    في السوق، بالإضافة إلى التهديدات المحتملة،
    مما يمكن رواد الأعمال من اتخاذ قرارات مدروسة.
  • توفير الأساس البيانات: 
    تعتمد القرارات الاستراتيجية على بيانات دقيقة وصحيحة.
    تقدم دراسة الجدوى البيانات والإحصائيات التي تدعم القرارات المالية والإدارية.
  • تقدير العائد على الاستثمار (ROI): 
    من خلال التقييم المالي،
    تساعد دراسة الجدوى على معرفة العائد المتوقع من المشروع
    مقارنةً بالتكاليف، مما يعزز الثقة في الاستثمار.

2. عناصر دراسة الجدوى الشاملة:

  • تحليل السوق: يشمل دراسة الجمهور المستهدف، حجم السوق،
    وخصائص المنافسين. يتيح هذا التحليل فهم مدى الحاجة للمنتج
    أو الخدمة ومدى إمكانية الحصول على حصة سوقية.
  • التقييم المالي: يتضمن تقدير التكاليف الثابتة والمتغيرة،
    تقدير الإيرادات المتوقعة، وتحليل بيانات الربحية والمخاطر المالية.
    ينبغي استخدام أدوات مثل تحليلات الحساسية
    لفهم تأثير المتغيرات المختلفة على النتائج المالية.
  • الجدوى الفنية: تقييم ما إذا كانت التكنولوجيا والموارد المطلوبة متاحة.
    يشمل ذلك تحليل العمليات الإنتاجية، والموارد الطبيعية،
    والموارد البشرية اللازمة لتنفيذ المشروع.
  • الجدوى القانونية: مراجعة القوانين واللوائح المحلية التي قد تؤثر على المشروع،
    بما في ذلك التراخيص، والتصاريح، والمعايير البيئية. يجب التأكد من الالتزام بكل
    القوانين لضمان عدم مواجهة مشاكل قانونية في المستقبل.
  • استراتيجيات التوسع والنمو: يجب أن تتضمن دراسة الجدوى خططًا للتوسع
    في المستقبل، بما في ذلك استراتيجيات الدخول إلى أسواق جديدة
    أو تطوير منتجات جديدة.

3. تنفيذ دراسة الجدوى:

  • ينبغي أن تتم دراسة الجدوى بشكل منهجي ومنظم،
    ويفضل أن تُعهد لخبراء أو متخصصين في هذا المجال
    للحصول على نتائج دقيقة. يتمثل الخطوة الأولى في جمع البيانات
    والمعلومات المتعلقة بجميع جوانب المشروع من مصادر موثوقة.
  • يجب أن تشمل عملية التقييم مراجعة لنتائج الدراسات السابقة،
    وتحليل البيانات السوقية، والاستشارات مع الخبراء والمعنيين.

4. أهمية النتائج:

  • بعد الانتهاء من دراسة الجدوى، يجب تقديم تقرير شامل يتناول جميع النتائج
    والتوصيات. بناءً على هذه النتائج، يجب اتخاذ قرار مستنير،
    سواء بالاستمرار في المشروع أو تعديله أو إلغاء الفكرة كليًا.

النصيحة الثانية: التخطيط الاستراتيجي

التخطيط الاستراتيجي هو العملية التي تحدد من خلالها أهداف المشروع
وكيفية تحقيقها، وهو عنصر أساسي لنجاح أي مشروع.
يساعد التخطيط الاستراتيجي في توجيه جهود المشروع نحو تحقيق الأهداف المرسومة،
ويضمن تنسيق الأنشطة المختلفة داخل المنظمة. في هذه النصيحة،
سنتناول أهمية التخطيط الاستراتيجي، خطواته الأساسية، وأفضل الممارسات لضمان فعاليته.

1. أهمية التخطيط الاستراتيجي:

  • توفير رؤية واضحة: 
    يحدد التخطيط الاستراتيجي الرؤية والأهداف بعيدة المدى،
    مما يساعد جميع المعنيين على فهم الاتجاه الذي يتجه نحوه المشروع.
  • توجيه الموارد: 
    يساعد التخطيط في تخصيص الموارد بشكل فعال،
    وضمان أنها تُستخدم لتحقيق الأهداف الاستراتيجية،
    مما يعزز من الكفاءة التشغيلية.
  • اتخاذ قرارات مبنية على البيانات: 
    يتيح التخطيط الاستراتيجي لفريق الإدارة اتخاذ قرارات مدروسة
    ومبنية على تحليلات دقيقة للبيانات، بدلاً من قرارات عشوائية.

2. خطوات التخطيط الاستراتيجي:

  • تحليل الوضع الحالي:
    • قبل وضع الأهداف، من المهم فهم الوضع الحالي للمشروع،
      بما في ذلك نقاط القوة والضعف، الفرص والتهديدات (تحليل SWOT).
    • جمع البيانات المتعلقة بالسوق والمنافسين يساعد أيضًا في تحديد المجالات
      التي يمكن تحسينها أو الاستفادة منها.
  • تحديد الرؤية والرسالة:
    • يجب أن تكون هناك رؤية واضحة تصف ما يأمل المشروع في تحقيقه على المدى
      الطويل، ورسالة تحدد الغرض من وجود المشروع وما يقدمه للعملاء.
  • تحديد الأهداف الاستراتيجية:
    • يجب أن تكون الأهداف واضحة وقابلة للقياس، ومرتبطة بالرؤية العامة للمشروع.
      يمكن تقسيم الأهداف إلى أهداف قصيرة المدى وطويلة المدى.
  • تطوير الاستراتيجيات:
    • بناءً على الأهداف المحددة، يجب تطوير استراتيجيات واضحة لتحقيق تلك الأهداف.
      يمكن أن تشمل هذه الاستراتيجيات خطط التسويق، تطوير المنتجات،
      أو تحسين خدمات العملاء.
  • تنفيذ ومراجعة الخطة:
    • بعد وضع الخطة، يجب تنفيذها بعناية مع متابعة دقيقة
      للتأكد من التقدم نحو تحقيق الأهداف.
    • من الضروري مراجعة الخطة بشكل دوري لتحديد ما
      إذا كانت هناك حاجة لتعديلات أو تحسينات.

3. أفضل الممارسات للتخطيط الاستراتيجي:

  • التعاون والمشاركة: 
    يجب أن تشمل عملية التخطيط الاستراتيجي جميع
    الأجزاء المعنية في المشروع، بما في ذلك الفرق المختلفة،
    لضمان رؤية شاملة وتحقيق التزام مشترك.
  • تحديث الخطة بانتظام: 
    البيئة التجارية تتغير باستمرار. لذلك، يجب أن تكون
    هناك آلية لمراجعة وتحديث الخطة الاستراتيجية
    بانتظام حسب التغييرات في السوق أو الظروف الاقتصادية.
  • التواصل الفعّال: 
    يجب أن يتم التواصل بشأن الأهداف والخطط الاستراتيجية
    بشكل واضح بين جميع أعضاء الفريق، مما يساعد في ضمان فهم الجميع
    لدورهم في تحقيق الأهداف المرجوة.

النصيحة الثالثة: إدارة المخاطر

إدارة المخاطر هي عملية تتضمن تحديد، تحليل، وتخفيف المخاطر التي قد
تواجه المشروع. تعد هذه العملية جزءًا أساسيًا لأي استراتيجية ناجحة،
حيث تساعد على حماية المشروع من العواقب السلبية التي قد تؤثر على
الأداء المالي والعمليات اليومية.

في هذه النصيحة، سنستعرض أهمية إدارة المخاطر، خطوات تنفيذها،
وأفضل الممارسات لضمان فعالية هذه العملية.

1. أهمية إدارة المخاطر:

  • تجنب الخسائر المالية: 
    من خلال التعرف على المخاطر المحتملة مبكرًا،
    يمكن تنفيذ استراتيجيات للتقليل من الخسائر المالية الكبيرة.
  • تحسين اتخاذ القرارات: 
    يمنح معرفة المخاطر المعنيين المعلومات الضرورية
    لاتخاذ قرارات مستنيرة، مما يعزز قدرة الفريق على مواجهة التحديات.
  • تعزيز الثقة: 
    تؤدي عملية إدارة المخاطر الجيدة إلى تعزيز الثقة بين المستثمرين،
    الشركاء، والموظفين، حيث يشعر الجميع بأن المشروع مُدار بشكل جيد وأن المخاطر مُراقبة.

2. خطوات إدارة المخاطر:

  • تحديد المخاطر:

يجب على الفريق أن يقوم بتحديد جميع المخاطر المحتملة التي قد تواجه المشروع،
سواء كانت مالية، تشغيلية، تكنولوجية، قانونية، أو حتى بيئية.
يمكن استخدام العصف الذهني، والبحوث، وتقارير الأداء السابقة لتحديد هذه المخاطر.

  • تحليل المخاطر:

بعد تحديد المخاطر، يجب تحليل كل خطر لتقدير احتمالية حدوثه وتأثيره
على المشروع. يمكن استخدام مصفوفات المخاطر أو تقييمات
درجة الخطر لمساعدتك في تصنيف المخاطر حسب أولوياتها.

  • تخطيط الاستجابة:

بناءً على نتائج تحليل المخاطر، يجب تطوير خطط استجابة لكل
نوع من المخاطر. يمكن أن تشمل هذه الخطط:

  • التجنب:
    تغيير خطة العمل لتقليل احتمال حدوث الخطر.
  • التقليل: 
    وضع تدابير تقلل من احتمال حدوث الخطر أو تقليل أثره.
  • القبول: 
    في بعض الحالات، قد يكون من الأفضل قبول المخاطر،
    خاصة إذا كانت التكلفة لتقليلها أكبر من التكلفة المحتملة التي قد تنجم عن وقوعها.
  • التحويل: 
    تحويل المخاطر إلى أطراف أخرى (مثل التأمين أو الشراكات).
  • تنفيذ ومراقبة:

بعد وضع خطط التحسين، يجب تنفيذها، مع ضمان وجود أنظمة لمراقبة المخاطر باستمرار.
يجب إعادة تقييم المخاطر بانتظام، خاصة عند إدخال تغييرات كبيرة في المشروع
أو عند حدوث ظروف مالية أو سوقية جديدة.

3. أفضل الممارسات لإدارة المخاطر:

  • التواصل المستمر: 
    يجب على الفريق الحفاظ على خطوط الاتصال مفتوحة،
    مما يسمح بالتدفق المستمر للمعلومات حول المخاطر وتطوراتها.
  • تشجيع الثقافة التنظيمية: 
    يجب تشجيع موظفي المشروع على الإبلاغ عن المخاطر
    المحتملة أو المشكلات دون خوف من العقوبات، مما يعزز من ثقافة التحسين المستمر.
  • استخدام التكنولوجيا: 
    يمكن أن تساعد الأدوات والتقنيات الحديثة في عمليات إدارة المخاطر
    من خلال توفير بيانات دقيقة وتحليلات فورية للمساعدة في اتخاذ القرارات.

النصيحة الرابعة: التقييم والمتابعة

تعد عملية التقييم والمتابعة جزءاً أساسياً من إدارة أي مشروع،
وذلك لضمان تحقيق الأهداف المرجوة وإجراء التعديلات اللازمة في الوقت المناسب.
فالتقييم الجيد يمكن أن يكشف عن نقاط القوة والضعف،
ويساعد في تحسين أداء المشروع وتحقيق نتائج أفضل.
في هذه النصيحة، سنستعرض أهمية التقييم والمتابعة، الخطوات الضرورية لتنفيذها،
وأفضل الممارسات لضمان فعاليتها.

1. أهمية التقييم والمتابعة:

  • قياس الأداء: 
    تتيح عمليات التقييم قياس مدى تقدم المشروع مقارنةً بالأهداف المحددة،
    مما يمكن الفرق من متابعة الأداء وتحليل الفجوات.
  • تحسين العمليات: 
    يوفر التقييم المستمر ملاحظات قيمة حول العمليات والإجراءات،
    مما يساعد على تحديد المجالات التي يمكن تحسينها.
  • تعزيز المساءلة: 
    يعزز التقييم وضوح الأدوار والمسؤوليات،
    مما يسهم في تحسين المساءلة بين أعضاء الفريق والمعنيين.
  • توجيه اتخاذ القرارات: 
    يساعد التقييم في اتخاذ قرارات مستندة إلى بيانات دقيقة،
    مما يعزز القدرة على التكيف مع التغيرات السريعة في السوق أو الظروف الاقتصادية.

2. خطوات عملية التقييم والمتابعة:

  • تحديد المؤشرات:

يجب وضع مؤشرات أداء رئيسية (KPIs) واضحة ومحددة تساعد في قياس نجاح المشروع.
يمكن أن تشمل هذه المؤشرات جوانب مالية، تشغيلية، أو استجابة العملاء.

  • جمع البيانات:

يتم جمع البيانات بشكل دوري لتقييم التقدم. يمكن استخدام أدوات استبيانات،
تقارير أداء، أو أنظمة إدارة المشاريع لجمع وتحليل المعلومات ذات الصلة.

  • تحليل النتائج:

بعد جمع البيانات، يجب تحليل النتائج لمعرفة نقاط القوة والضعف. يمكن استخدام تقنيات
مثل تحليل الاتجاهات أو المراجعة المستندة إلى البيانات للحصول على رؤى دقيقة.

  • مراجعة الأهداف والخطط:

بناءً على نتائج التحليل، يجب مراجعة الأهداف والاستراتيجيات.
إذا كانت النتائج لا تتماشى مع الأهداف المحددة،
يجب اتخاذ خطوات لتعديل الخطط.

  • إعداد تقارير:

إعداد تقارير مفصلة توضح نتائج التقييم وتقديمها للمعنيين.
يجب أن تشمل هذه التقارير توصيات للتحسين وخطط العمل المستقبلية.

3. أفضل الممارسات للتقييم والمتابعة:

  • التوقيت المنتظم: يجب أن تكون التقييمات دورية (مثل شهريًا أو ربع سنويًا)
    لضمان متابعة دقيقة وتجنب التفويت.
  • التواصل مع أصحاب المصلحة: ينبغي أن يتم إشراك كافة الأطراف المعنية في عمليات
    التقييم لضمان فهمهم لأهداف المشروع ونتائج الأداء.
  • استخدام التكنولوجيا: يمكن أن تسهل أنظمة إدارة البيانات وأدوات التحليل الحديثة عملية
    التقييم من خلال تقديم بيانات دقيقة وتقارير فورية.
  • المرونة والتكيف: يجب أن تكون هناك استعدادات لإجراء التغييرات والتعديلات بناءً
    على النتائج، مما يسمح بالتكيف مع التحديات والتغيرات المناخية.

اتخاذ القرارات الصحيحة حول استثماراتك هو المفتاح لنجاح مشروعك.
من هنا، يأتي دور مكتب مدى لدراسات الجدوى، حيث نقدم لك الخبرة
والمعرفة اللازمة لتحقيق أهدافك وتحويل أفكارك إلى واقع مزدهر.

من خلال فريق متخصص من الاستشاريين المحترفين، نعدك بدراسات جدوى شاملة
ودقيقة تأخذ بعين الاعتبار جميع العوامل المرتبطة بمشروعك،
بدءًا من تحليل السوق والمنافسة، مرورًا بالتوقعات المالية، وصولًا إلى استراتيجيات التنفيذ.
نحن هنا لنساعدك في تخفيف المخاطر وتعزيز فرص النجاح،
مما يتيح لك التركيز على تطوير أعمالك بحيادية وثقة.

لا تنتظر أكثر! اتصل بمكتب مدى اليوم للحصول على استشارة مجانية  
من خلال البريد الإلكتروني (info@mada-consulting.com) أو من خلال رقم الواتساب (01025401017) 
ولتكتشف كيف يمكننا مساعدتك في بناء خطة استراتيجية متكاملة لمشروعك.
اجعل من مستقبلك التجاري حكاية نجاح تُروى، لأن نجاحك هو هدفنا وولاءنا.
مكتب مدى لدراسات الجدوى: شريكك المثالي نحو التميز 

طلب دراسة جدوى اقتصادية

    طلب دراسة جدوى

    مقالات أخرى

    في كثير من الأحيان من المهم تحليل إمكانيات المشروع من وجهات نظر مختلفة سواء من الناحية الاقتصادية أو الاجتماعية، وهذا يتم بناءً على دراسة الجدوى التي يقوم بها أفضل مكتب دراسة جدوى جدة ” مدى”. وتلعب دراسة الجدوى دورًا أساسيًا في عملية تصميم المشروع وبما أن دراسة الجدوى تتضمن سلسلة طويلة من الأنشطة ذات طبيعة…

    دراسة الجدوى هي عملية تقييمية تُجرى لتحليل وتقدير مدى إمكانية نجاح مشروع معين أو فكرة تجارية. تهدف دراسة الجدوى إلى تحديد ما إذا كان المشروع أو الفكرة سيكون مستدامًا ومربحًا من الناحية المالية.تشمل هذه الدراسة تقدير التكاليف المتوقعة والإيرادات المتوقعة، و تحليل السوق والمنافسة، وتقدير الاستثمارات المطلوبة والعائد المتوقع على الاستثمار ولحساسية العملية تحتا الى…

    نظرًا للتفاؤل العارم الذي يقع به جميع المستثمرين في بداية المشروع مما يجعلهم يعتقدون أنهم ليسوا بحاجة إلى دراسة جدوى متميزة ، من المنطقي عدم الاستخفاف بالسوق والتحلي بالتفكير والاستشارة لكيلا يقعوا ضحية تفائلهم. هل رأيت من قبل مشروع ما تم افتتاحه على سبيل المثال مطعم جديد، وبعد عدة أسابيع أو أشهر تم غلقه نهائيًا…

    لا يجب القيام بـ اعداد دراسة جدوى لمشروع صغير؟ هل هذا صحيح؟ يبدأ كل مشروع مُدار بشكل جيد بتحليل تفصيلي للمتطلبات ودراسة جدوى. هل تعلم أن العديد من المشاريع تفشل على وجه التحديد بسبب الأخطاء التي ارتكبت في المرحلة التمهيدية؟ في كثير من الأحيان يحدث أن المشروع الجيد جدًا الذي يمكن أن يقدم للمستثمرين ربحًا…

    لماذا تعتبر دراسة الجدوى للمشروع مهمة جدًا في إدارة المشروع؟ أولاً، دراسة الجدوى للمشروع أو تحليل الجدوى هي الأساس الذي تُبنى عليه خطة مشروعك. لأن تحليل الجدوى يحدد جدوى مشروعك. تابع القراءة الآن لمعرفة ما تحتاج إلى معرفته حول إثبات دراسات المفاهيم، من يستطيع مساعدتي في دراسة الجدوى؟ “مدى” لدراسات الجدوى دائمًا معك في خطواتك…

    هل تفكر الأن في عمل دراسة جدوى لمشروعك ؟ أنت في المسار الصحيح، حيث أن دراسة الجدوى هي أولى الخطوات التي يجب اتخاذها قبل البدء بالمشروع، ومن أفضل المكاتب التي تقدم دراسات الجدوى المعتمدة “مدى” أفضل مكتب دراسة جدوى في مسقط . حيث يقوم مكتبنا بعمل دراسة شاملة ومتكاملة لمعرفة المسار الصحيح لمشروعك، لتجنب المخاطر…

    وفقًا لإحصائية تمت أثبتت أن 90% من الشركات معرضة للفشل، منها 50% معرضون للفشل في غضون الخمس سنوات الأولى! إنها لصاعقة، فهل نحن نستثمر من أجل الخسارة والفشل؟ بالطبع لا أي رائد أعمال أو صاحب مشروع يهدف أولاً وأخيرًا عند بدء أي مشروع تجاري إلى زيادة الربح والحصول على عائد مادي مرضي بالنسبة له، ولكن…

    نشرح اليوم في تلك المقالة ما هي أفضل دراسات الجدوى الاقتصادية في الإمارات ؟ ولما يتم إجراء دراسة الجدوى للشركات؟ ولماذا مهم التفكير في إعداد دراسة جدوى قبل تنفيذ المشروع؟ في الواقع يتم إعداد دراسة جدوى والتحليل التفصيلي للمتطلبات والأفكار الاستثمارية لتجنب فكرة حدوث أي خطأ في المرحلة التمهيدية.  لأن غالبًا ما يحدث أن المشروع…

    مكتب دراسة جدوى معتمد في الشارقة، يُعتبر مدى الرائد في تقديم خدمات الاستشارات لعمليات الاندماج والاستحواذ. عمليات الاندماج والاستحواذ تمثل عملياتًا مرتبطة ارتباطًا وثيقًا ببعضها البعض، حيث يسعى كلاهما إلى نفس الهدف: الجمع بين شركتين أو أكثر للحصول على فوائد أكبر، اقتصادية وهيكلية. عندما نتحدث عن الاندماج، فإننا نشير إلى العملية التي من خلالها تقرر…

    دراسة الجدوى هي وثيقة مفيدة وعملية لإدارة المشروع. تساعد الشركات على البحث وتقييم المخاطر المرتبطة بمشروع أو نشاط جديد، ولأن عمل دراسات الجدوى وإدارة المشروع ومنظماته المعنية مسئولية بشكل جماعي عن تطوير تحليل جدوى مفصل. هذا غير أن وثيقة الدراسة، والفهم الشامل فضلًا عن تجربة تأثير الاستراتيجيات المختلفة على مناخ سوق معين. دراسة جدوى جاهزة…