يهدف مكتب “مدى“أفضل مكتب دراسة جدوى في الإمارات إلى القيام بجميع الأنشطة التي تهدف إلى تنظيم التشغيل السلس للمشروع وتحقيق أهدافه، وهذه الأنشطة تتألف من تطبيق أساليب وتقنيات وأدوات إدارة محددة على مختلف مراحل المشروع، بداية من تقييم الفرصة وحتى نهاية المشروع ككل.
كيفية القيام بدراسة جدوى من “مدى” أفضل مكتب دراسة جدوى في الإمارات :
- القيام بأبحاث السوق.
- القيام ببناء خطة عمل مشروعك.
- دراسة الجدوى الفنية.
- القيام بعمل دراسة جدوى مالية.
- إجراء دراسة الجدوى الاقتصادية.
- اجتياز تحليل SWOT.
- القيام ببناء مشروعك المهني على أرض الواقع.
قبل إطلاق مشروعك بشكل تنفيذي محقق على أرض الواقع، عليك أن تقوم بعمل دراسة جدوى شاملة ووافية من مكتب مدى للاستشارات الاقتصادية، ويجب أن تغطي هذه الدراسة جوانب مختلفة مثل: الجدوى التجارية أو دراسة السوق، الجدوى الفنية أو الدراسة الفنية، الجدوى المالية أو الدراسة المالية، الجدوى الاقتصادية أو الدراسة الاقتصادية.
ودراسة الجدوى الاقتصادية تتكون من ثلاثة مكونات :
- السياق الاقتصادي للبلاد.
- المساهمة الاقتصادية للمشروع.
- الأثر الاجتماعي للمشروع.
يجب أن تكون الجدوى الاقتصادية مرتبطة بالسياق الاقتصادي للبلد المضيف للمشروع، والمساهمة الاقتصادية للمشروع والتأثير الاجتماعي للمشروع، فدعونا الآن نلقي نظرة فاحصة على كل من هذه المكونات.
المكون الأول للدراسة الاقتصادية: السياق الاقتصادي للبلاد
إن السياق الاقتصادي للبلد المضيف للمشروع هو أحد المحاور الأولى التي سيتم تطويرها، وفي الواقع، يمكن أن تشكل خصائص معينة للنظام الاقتصادي قيودًا شديدة على المشروع، ويجب تحديدها في المراحل الأولى منه، وهذه القيود هي:
- نوع النظام الاقتصادي؛
- الحالة العامة للاقتصاد؛
- مستوى التضخم؛
- مستوى البطالة؛
- ميزان المدفوعات؛
- مستوى الدين الحكومي؛
- وضع ميزانية الدولة؛
- السياسة الضريبية؛
- السياسة النقدية؛
- مستوى الضرائب السارية؛
- التدابير الجمركية السارية؛
- قانون الاستثمار الحالي.
المكون الثاني للدراسة الاقتصادية: المساهمة الاقتصادية للمشروع
كما يعمل “مدى” أفضل مكتب دراسة جدوى في الإمارات بعد ذلك على إجراء دراسة لتقييم مساهمة المشروع في الاقتصاد، وفي الواقع، غالبًا ما يكون من الضروري إكمال الدراسة، ولا سيما بالنسبة للمشاريع التي تطلب مساعدة الدولة، مع إجراء تحليل واقعي من وجهة نظر الاقتصاد الكلي، أي من وجهة نظر أوسع، وهي وجهة نظر المجتمع بأسره الذي يجب أن يتناسب معه المشروع.
وفي هذا السياق، سيكون السؤال وراء هدف زيادة أرباح شركتك أو مشروعك إلى أقصى حد ممكن، وبالتالي تقييم مساهمة المشروع في تحقيق أهداف أخرى قابلة للقياس وغير قابلة للقياس تهم المجتمع بأكمله، وهذه الأهداف هي:
- خلق القيمة المضافة؛
- توزيع القيمة المضافة؛
- إنشاء العملات؛
- خلق فرص العمل؛
- تحسين المالية العامة؛
- تنمية الأراضي.
المكون الثالث للدراسة الاقتصادية: الأثر الاجتماعي للمشروع
أيضًا يعمل مكتب “مدى” أفضل مكتب دراسة جدوى في الإمارات على مراعاة السياق الاجتماعي، للتأكد من أن المشروع قابل للتنفيذ أم لا، وفي هذا السياق يسأل مكتب مدى صاحب المشروع الأسئلة التالية:
- ما هي الآثار الاجتماعية المتوقعة للمشروع؟
- هل يتماشى المشروع مع القيم السائدة في الشركة؟
- هل سيفضل المشروع فئات اجتماعية معينة على حساب الآخرين؟
- أو هل سيكون المشروع عادلًا بين فئات المجتمع؟
- هل سيساعد المشروع في تصحيح عدم المساواة الاجتماعية؟
- هل من المرجح أن يثير المشروع صراعًا أو يفاقمه؟ أو على العكس من المحتمل تهدئة الموقف؟
وبعد دراسة الجدوى الاقتصادية هذه، ستكون قادرًا على إكمال خطة عملك التي تعد خطوة أساسية لبدء المشروع، كما تعتبر أيضًا خطوة حاسمة لأنها ستجعلك تمثل السوق الذي ستعمل فيه خلال سنوات إقامة مشروعك، وذلك لعرض الخصائص المختلفة لخدمتك أو منتجك.
